منذ أكثر من عام، تنشر مؤسسات اعلامية غربية وعربية عن الممر البري المفترض بين طهران وبيروت مروراً ببغداد ودمشق. وأن يكون لإيران منفذ بري على البحر، أمر بالغ الأهمية من الناحية الاستراتيجية، سيما أن طهران اعتمدت خلال السنوات الماضية على الطيران لإمداد حلفائها بالسلاح والمؤن. رئيس تحرير موقع الميادين علي هاشم يُحلل مغزى هذا الممر، ويُفنّد الأقاويل عن استخدامه لإمداد حلفاء ايران بالعتاد عبر البر، مشدداً على الأهمية المعنوية له، إذ يضع نفوذ طهران على حدود العراق وسوريا ولبنان، علاوة على شاطئ البحر المتوسط.
سجل السعداوي أيضاً نسخة من هذه المقابلة باللغة الإنجليزية على موقع ديوان بالعربي.
تعليقات القراء
سياسة التعليقاتسياسة التعليقات
التعليقات التي تتضمن لغة غير لائقة، وحملات شخصية، أو أي مواد أخرى غير لائقة، ستحذف. فضلاً عن ذلك، المدرجات غير الموقعة أو التي تحتوي على "توقيعات" من شخص آخر غير المؤلف الحقيقي، ستحدف. وأخيرا، ستتخذ خطوات لحجب المُستخدمين الذين يخرقون أي معيار من معايير النشر وشروط الاستخدام، وسياسات الخصوصية أو أي سياسات أخرى تحكم هذا الموقع. أنت مسؤول كلياً عن مضمون تعليقك.