• العودة إلى الوضع الطبيعي الدبلوماسي الذي وعدت به الإدارة الجديدة ليست كافية لترقية مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
• يجب على الولايات المتحدة، بدلاً من ذلك، تقاسم عبء صنع السلام والأمن الإقليمي مع البلدان العربية.
• على الولايات المتحدة دعم مبادرات السلام العديدة التي أخذتها البلدان العربية على عاتقها، وتشجيعها على تحمّل المزيد من المسؤولية.
• عليها أيضاً أن تتعلّم من محاولة إدارة بوش الفاشلة لبناء تحالف مناهض لإيران، وتشجيع البدء بحوار إقليمي واسع للتوصل إلى ترتيبات أمن إقليمية.
• لايُعدّ تقاسم العبء تنازلاً عن دور القوة العظمى الذي تضطلع به الولايات المتحدة، بل يمثّل سياسة أفضل لحماية المصالح الأميركية.
لا تتّخذ مؤسسة كارنيغي مواقف مؤسّسية بشأن قضايا السياسة العامة؛ تعبّر وجهات النظر المذكورة في هذه الدراسة عن آراء كاتبها ولا تعكس بالضرورة وجهات نظر المؤسسة، أو فريق عملها، أو مجلس الأمناء فيها.