بعد نهاية الانتخابات الإسرائيلية الماضية، تحولت الكتلة العربية فيه الى القوة الثالثة سياسياً للمرة الأولى، وباتت للمرة الأولى مؤثرة في مسار تشكيل الحكومة. أثارت هذه النتيجة توقعات بانعكاسات مستقبلية على الواقع الفلسطيني في الداخل وأيضاً على مستوى العملية السلمية. ومن بين الأسئلة المطروحة: كيف تبلور العمل السياسي العربي في الداخل حتى وصلت المشاركة العربية الى هذا المستوى؟ وهل ستكون لهذه المشاركة انعكاسات على المستقبل السياسي الفلسطيني في الداخل (أراضي 1948)؟ وأي آثار لهذه المشاركة على مستقبل عملية السلام؟ للإجابة على هذه الأسئلة، تحدث "ديوان" الى مروان المعشر نائب رئيس مؤسسة كارنيغي الدولية للسلام، ووزير الخارجية الأردني السابق في هذه المقابلة المصورة.
تعليقات القراء
سياسة التعليقات
التعليقات التي تتضمن لغة غير لائقة، وحملات شخصية، أو أي مواد أخرى غير لائقة، ستحذف. فضلاً عن ذلك، المدرجات غير الموقعة أو التي تحتوي على "توقيعات" من شخص آخر غير المؤلف الحقيقي، ستحدف. وأخيرا، ستتخذ خطوات لحجب المُستخدمين الذين يخرقون أي معيار من معايير النشر وشروط الاستخدام، وسياسات الخصوصية أو أي سياسات أخرى تحكم هذا الموقع. أنت مسؤول كلياً عن مضمون تعليقك.