جوزيف باحوط باحث زائر في برنامج كارنيغي للشرق الأوسط. تتركّز أبحاثه على التطورات السياسية في لبنان وسورية، والتداعيات الإقليمية للأزمة السورية، وسياسات الهوية في أرجاء المنطقة.
جوزيف باحوط باحث زائر في برنامج كارنيغي للشرق الأوسط. تتركّز أبحاثه على التطورات السياسية في لبنان وسورية، والتداعيات الإقليمية للأزمة السورية، وسياسات الهوية في أرجاء المنطقة.
تولّى باحوط سابقاً منصب مستشار دائم لوحدة تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الفرنسية (2009-2014). وكان أستاذاً في دراسات الشرق الأوسط في معهد الدراسات السياسية في باريس (2005-2014)، وزميلاً أولاً في الأكاديمية الدبلوماسية الدولية (2008-2014). كما سبق أن عمل أستاذاً في علم الاجتماع السياسي والعلاقات الدولية، في جامعة القديس يوسف في بيروت (1993-2004)، وباحثاً في مركز الدراسات والأبحاث حول الشرق الأوسط المعاصر ومقرّه بيروت (1993-2000).
يشغل باحوط حالياً منصب زميل مشارك في مركز جنيف للسياسات الأمنية، وهو عضو في المجلس العلمي للمعهد الفرنسي للشرق الأدنى.
ألّف باحوط كتاباً عن مجتمع الأعمال السوري وآفاقه السياسية (1994)، وكتاباً عن إعادة البناء السياسي في لبنان (1998)، كما له مقالات عدة وفصول كتب. وهو معلّق منتظم في وسائل الإعلام الأوروبية والعربية.
كان الاقتصاد اللبناني آخذاً في الانهيار، ثم أتى الإقفال العام جرّاء كورونا ليزيد الطين بلّة.
وقفة تحليلية من باحثي كارنيغي حول أحداث تتعلّق بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا
المأزق السياسي في لبنان مؤشّرٌ على أن نظام الأسد يحاول إعادة تثبيت نفوذه في البلاد.
يُرجَّح أن تكون الانتخابات النيابية المقبلة في لبنان الأكثر بهتاناً ورتابة منذ نهاية الحرب اللبنانية في العام 1990.
بقي لبنان مستقراً على رغم الحرب المندلعة في سورية، لكن هل سيتدهور الوضع فيه حين تنحسر هذه الحرب؟
حصد الرئيس الفرنسي للتو أكثرية المقاعد البرلمانية، فما المقاربة التي سيعتمدها في التعاطي مع الشرق الأوسط؟
يبدو أن المراسيم المَلَكية الأخيرة تمهّد الطريق أمام تسنُّم محمد بن سلمان العرش.
تطرح الهجمات الجوية الأميركية مخاطر وآفاقاً على السواء في سورية
موسكو تُعيد تشكيل النزاع السوري بهدف فرض حلّ تستسيغه في نهاية المطاف.
مقطع فيديو بثّه سياسي لبناني جاء مترحاً بالدلالات، حول المعركة الرئاسية في البلاد.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.
ابقوا على تواصل مع "ديوان" عبر هذا التطبيق المخصّص للهواتف الذكية العاملة بنظامَي iOS وAndroid.