جايك والاس باحث أول غير مقيم في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. تتركز أبحاثه على الشؤون الإسرائيلية-الفلسطينية، وتونس، ومكافحة الإرهاب.
جايك والاس باحث أول غير مقيم في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. تتركّز أبحاثه على الشؤون الإسرائيلية-الفلسطينية، وتونس، ومكافحة الإرهاب. عمل في وزارة الخارجية الأميركية لأكثر من 35 عاماً، إذ عُيّن سفير الولايات المتحدة لدى تونس بين عامَي 2012-2015، وشغل منصب القنصل العام في القدس بين عامَي 2005 و2009، وكان كذلك مستشاراً رفيعاً في مكتب مكافحة الإرهاب التابع لوزارة الخارجية منذ العام 2015 وإلى حين تقاعده في العام 2017.
انخرط والاس، خلال مسيرته المهنية الطويلة في وزارة الخارجية، في مفاوضات السلام الخاصة بمنطقة الشرق الأوسط، بدءاً بمؤتمر السلام في الشرق الأوسط الذي عُقد في مدريد العام 1991، ووصولاً إلى المفاوضات التي رعتها إدارة اوباما. وحاز في العام 2016 على جائزة الشرف المتميزة من وزارة الخارجية الأميركية لمساهماته في بلورة سياسة الأمن القومي الأميركي.
تُعتبر سياسة العزلة الذاتية أسوأ خيار على الإطلاق للسلطة الفلسطينية.
ضمّ إسرائيل للضفة الغربية، سيدفعها في مسار انحداري يتحّدى طابعها اليهودي والديمقراطي.
المشهد قاتم جداً للفلسطينيين، إنما ثمة أمور يمكنهم القيام بها لتحسين أوضاعهم.
يجب تغيير النموذج السياسي والاقتصادي التونسي كي يتمكّن السكان من العيش بحرّية وكرامة.
وقفة تحليلية من باحثي كارنيغي حول الأحداث المتعلّقة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
إدارة ترامب جعلت من الصعوبة بمكان أمام أي رئيس أميركي مستقبلي تغيير السياسة الأميركية إزاء الفلسطينيين والإسرائيليين.
سيخوص الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التونسية مرشحان لاتزال وجهات نظرهما غير واضحة.
يتحدّث سفير أميركي سابق لدى تونس عمّا يعنيه الرئيس الراحل لبلاده.
موافقة الولايات المتحدة على ضمّ إسرائيل أجزاء من الضفة الغربية قد تجعل الجهود الأميركية للسلام غير مُجدية.
في رام الله، لدى السلطة الفلسطينية نظرة دونية تجاه دونالد ترامب، وهي ببساطة تنتظر أوقاتًا أفضل.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.
ابقوا على تواصل مع "ديوان" عبر هذا التطبيق المخصّص للهواتف الذكية العاملة بنظامَي iOS وAndroid.