أحمد ناجي باحث غير مقيم في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث تتركز أبحاثه على الشؤون اليمنية.
أحمد ناجي باحث غير مقيم في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث تتركز أبحاثه على الشؤون اليمنية.
يعمل ناجي كمدير أبحاث في معهد المواطنة وإدارة التنوّع التابع لمؤسسة أديان في لبنان، وكمنسّق حول اليمن في معهد أنواع الديمقراطية (V-Dem) في غوتنبرغ، السويد. كما شارك في تأسيس مركز إنسايت للدراسات والاستشارات في اليمن.
ناجي حائز على ماجستير في الحوكمة العامة من جامعة غرانادا في إسبانيا. تركّز أبحاثه على الهويات الدينية والقبلية، والمواطنة، وبناء الدولة، والمجتمع المدني، وديناميكيات الصراع، وعلاقات اليمن مع الدول المجاورة.
ثمة أسباب عدّة تفسّر غياب رغبة الحوثيين في الدخول في اتفاق سلام في اليمن خلال الفترة الحالية.
فيما تشتد المواجهات العسكرية في مأرب وتتوسع رقعتها، تتكشف معالم حرب استنزاف بلا نهاية.
تشي الخطوات التي اتخذتها السعودية والإمارات مؤخراً بأن ثمة حكومة يمنية جديدة قيد التشكل.
تُؤثر حرب اليمن بشكل متزايد على المجتمع السعودي خصوصًا في المناطق الجنوبية. حتى وإن توقفت الحرب، ستستمر آثارها على الداخل السعودي لفترة أطول.
رغم التهديدات الخطيرة التي يشكلها انتشار وباء كورونا، لم يتواصلَ الاقتتال الدائر في اليمن فحسب، بل تصاعدت حدته في الآونة الأخيرة بشكل أوسع.
في الذكرى الخامسة لتدخله العسكري في اليمن، لا يبدو أن مهمة التحالف العربي بقيادة السعودية قد تكللت بالنجاح.
تُظهر التطورات في الجزيرة كيف تحوّلت إلى كرة قدم تتقاذفها أرجل أطراف إقليمية، شأنها في ذلك شأن أجزاء أخرى في اليمن.
فرضت الحرب اليمنية حدوداً داخلية على السكان المحليين، تفصل بينها مجموعة حواجز أمنية وعسكرية تعزل المناطق وتزيد من تعقيدات الحياة اليومية للمدنيين.
اتفاق الرياض الأخير هو محاولة من السعوديين والإماراتيين لتحديد مناطق نفوذهما المستقبلية في اليمن.
عُُمان قد تتحوّل إل "مسار إقليمي ثالث" يكسر حالة الثنائية الراهنة في مسار الحرب.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.
ابقوا على تواصل مع "ديوان" عبر هذا التطبيق المخصّص للهواتف الذكية العاملة بنظامَي iOS وAndroid.