مروان المعشّر نائب الرئيس للدراسات في مؤسسة كارنيغي، حيث يشرف على أبحاث المؤسسة في واشنطن وبيروت حول شؤون الشرق الأوسط. شغل منصبَي وزير الخارجية (2002-2004)، ونائب رئيس الوزراء (2004-2005) في الأردن، وشملت خبرته المهنية مجالات الدبلوماسية والتنمية والمجتمع المدني والاتصالات.
مروان المعشّر نائب الرئيس للدراسات في مؤسسة كارنيغي، حيث يشرف على أبحاث المؤسسة في واشنطن وبيروت حول شؤون الشرق الأوسط. شغل منصبَي وزير الخارجية (2002-2004)، ونائب رئيس الوزراء (2004-2005) في الأردن، وشملت خبرته المهنية مجالات الدبلوماسية والتنمية والمجتمع المدني والاتصالات.
بدأ مسيرته المهنية كاتباً في صحيفة "جوردان تايمز"، ثم عمل في وزارة التخطيط، وشغل منصب مستشار صحافي في مكتب رئيس الوزراء، ومنصب مدير للمكتب الإعلامي الأردني في واشنطن.
في العام 1995، افتتح المعشر أول سفارة للأردن في إسرائيل، وفي العام 1996، تقلّد منصب وزير الإعلام والناطق باسم الحكومة. ومن العام 1997 حتى العام 2002، عمل سفيراً في واشنطن مرة أخرى، ثم عاد إلى الأردن ليشغل منصب وزير الخارجية، حيث اضطلع بدور مركزي في وضع مبادرة السلام العربية وخريطة الطريق الخاصة بالشرق الأوسط.
في العام 2004، أصبح المعشّر نائباً لرئيس الوزراء مسؤولاً عن الإصلاح والأداء الحكومي، وقاد الجهود الآيلة إلى وضع خطة للإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي مدّتها 10 سنوات. ومن العام 2006 إلى العام 2007، كان عضواً في مجلس الأعيان الأردني.
في الآونة الأخيرة، شغل منصب نائب الرئيس الأول للشؤون الخارجية في البنك الدولي من العام 2007 حتى العام 2010.
المعشّر هو مؤلّف كتاب The Arab Center: The Promise of Moderation (منشورات Yale University Press، 2008).
كارثة مستشفى السلط أكبر من أن تعالج بأسلوب الفزعة.
يشير آخر استطلاع الى تغيرات واضحة في الآراء يحسن لصانع القرار العربي عدم تجاهلها.
تسليط الضوء على فوائد الانتقال الديمقراطي في الأردن أنجع من التشبث بالوضع القائم.
التحول الى المربع الفلسطيني بعد خسارة الغطاء العربي يمكن ان يكون عاملا ايجابيا لمستقبل القضية.
حان الوقت للإقرار بأن الطريق إلى منطقة مستقرة ومزدهرة يتطلب عقوداً وجهوداً طويلة الأمد لبناء جيل ينشد الحوكمة الرشيدة.
يُرجّح أن تجري إدارة بايدن تعديلات ثلاثية المحاور على السياسة الأميركية في الشرق الأوسط.
من الصعب على أي حكومة جديدة النهوض بالبلاد من أزمتها من دون إصلاحات جذرية تتيح المنافسة الحزبية على أساس المشاريع.
برزت خلال السنوات الماضية، شواخص تؤشر الى ضغوط وتحديات غير قابلة للحل سوى باعتماد مراجعة جذرية في مقاربة الاقتصاد والسياسة التشاركية.
يمكن للجامعة الأميركية في بيروت أن تكون نموذجاً يُحتذى لقطاع التعليم العالي المثقلٌ بالأزمات في الولايات المتحدة.
اتفاق السلام الإماراتي-الإسرائيلي سوف يساعد في إعادة تركيز الأهداف الفلسطينية باتجاه الحقوق المتساوية.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.
ابقوا على تواصل مع "ديوان" عبر هذا التطبيق المخصّص للهواتف الذكية العاملة بنظامَي iOS وAndroid.