تركّز أبحاث ويري على الإصلاح السياسي والقضايا الأمنية في دول الخليج وليبيا، والسياسة الأميركية في الشرق الأوسط عموماً.
فريدريك ويري باحث أول في برنامج الشرق الأوسط في مؤسّسة كارنيغي للسلام الدولي. تركّز أبحاثه على الإصلاح السياسي والقضايا الأمنية في دول الخليج وليبيا، والسياسة الأميركية في الشرق الأوسط.
تشمل أبحاثه الأخيرة في كارنيغي: "التعاون الأميركي-العربي لمكافحة الإرهاب في منطقة يانعة للتطرّف" مع ميشيل دنّ (2014)، و"إنهاء الحرب الأهلية في ليبيا: التوفيق بين السياسة وإعادة بناء الأمن" (2014)، و"مقاربة أميركية جديدة لأمن الخليج" (2014).
نشر مقالات في عدد من المجلات والصحف والدوريات مثل نيويورك تايمز، وواشنطن بوست، وفورين أفيرز، وذي أتلانتيك، وواشنطن كوارترلي، وكارنت هيستوري، وإنترناشيونال هيرالد تريبيون، وسرفايفال، وصدى، وسمول وورز آند إنسيرجنسيز، وكريستيان ساينس مونيتور، ومجلة شيكاغو للقانون الدولي. كما أُجريَت معه مقابلات في وسائل إعلام رئيسة مثل نيويورك تايمز، وواشنطن بوست، وكريستيان ساينس مونيتور، وبي بي أس نيوز آور، وأن بي آر، وبي بي سي، وسي إن إن. وهو يُطلِع مسؤولين حكوميين أميركيين وأوروبيين بانتظام على شؤون الشرق الأوسط، كما أنه أدلى بشهادة أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ.
له كتاب يتدارس في سياسات الهويتين السنية-الشيعية في البحرين ويحمل عنوان:
Sectarian Politics in the Gulf: From the Iraq War to the Arab Uprisings (Columbia University Press, 2013)
وقد أدرجت مجلة فورين أفيرز هذا الكتاب ضمن قائمة أفضل الكتب حول الشرق الأوسط للعام 2014.
بعد طرد تنظيم الدولة الإسلامية، تواجه مدينة سرت تحدّيات عدة في مجالَي الأمن وإعادة الإعمار.
الهجمات الأخيرة في ليبيا ضد أهداف صوفية تمّت بدافع عقيدي، إنما أيضاً بسبب الاستياء الاجتماعي- الاقتصادي
تقدّم دورية ليلية بحرية درساً في السيادة الليبية المُخترَقة.
تستمع ورشة عمل لمؤسسسة كارنيغي إلى ليبيين يناقشون مسألة إصلاح قطاع الأمن في بلادهم.
السلفيون "المدخليون" في ليبيا ينشطون في المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وينخرطون في النزاعات بين الفصائل.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.
ابقوا على تواصل مع "ديوان" عبر هذا التطبيق المخصّص للهواتف الذكية العاملة بنظامَي iOS وAndroid.