يصف روبرت ج. رابيل، في مقابلة معه، علاقات تركيا مع لبنان وطموحاتها في منطقة الشرق الأوسط الأوسع.
موقف الاتحاد الأوروبي الناعم تجاه أنقرة في اجتماعٍ أخير قد يطرح مخاطر استراتيجية.
تقوم تركيا بتغيير طبيعة مناطق الحدود السورية، ما يُنذر بمزيد من الخطوات عميقة المضاعفات.
النفوذ التركي إلى ازدياد في لبنان، حيث يتطلّع العديد من السنّة إلى راعٍ إقليمي.
سمحت الحدود السورية-التركية لتركيا بلعب دور أكبر في سورية، وتحقيق طموحاتها في المنطقة، مُحدثةً في الوقت عينه نوعاً من النشاط الاقتصادي الذي يضمن بقاء اللاجئين السوريين النازحين داخلياً داخل سورية.
استخدمت الشركات العسكرية المصرية والتركية الامتيازات المؤسسية الممنوحة لها للسيطرة على اقتصادات بلديهما، لكن مع وجود اختلافات رئيسية، حيث تُدار الشركات العسكرية في تركيا بشكل مركزي، بينما تستخدم مصر العديد من التكتلات المختلطة والمعقدة.
تدفع أنقرة باتجاه تطبيق سياسات إشكالية فيما يصطدم البقاء السياسي لرئيسها بالضرورات الاقتصادية.
أصبحت اسطنبول ملاذاً لعدد كبير من الجاليات العربية، ولكن الأساليب الكوزموبوليتانية في المدينة تُحدث أيضاً تغييراً لدى هذه الجاليات.
التصعيد الدراماتيكي في المحافظة ربما يخفي في ثناياه تكتيكاً روسياً عالي المجازفة.
ليس لدى قمة اسطنبول في 5 آذار/مارس سوى فرصة ضئيلة لتسوية التناقضات التركية- الروسية حول سورية.
Stay connected to the Global Think Tank with Carnegie's smartphone app for Android and iOS devices