ما من دول تُذكر قوّضت قرارات الأمم المتحدة بشأن السلام العربي الإسرائيلي كما فعلت الولايات المتحدة، على الرغم من ادّعائها عكس ذلك.
يبدو وزراء اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو الجديدة مصمّمين على إعادة تنظيم الوضع القائم في الضفة الغربية.
من أجل إعادة اللاجئين السوريين الذين يعيشون في تركيا، يجب ضمان الظروف الملائمة وكرامتهم الأساسية.
إذا استمر المجتمع الدولي في منح الأولوية لشكل الحل فقط، فسيضطر إلى التعامل مع مشكلة الأبرتهايد.
النظام المافيوي الذي عرفته صقلية سابقًا بلغ أعلى درجات الإتقان في لبنان.
تواجه منظومة السيطرة الإسرائيلية معارضة فلسطينية قوية، لكن جميع السيناريوهات المتاحة للخروج من هذا الوضع ستفاقم الأمور بالنسبة للإسرائيليين، إلا إذا فكروا في الخيار الوحيد الذي من شأنه تحقيق مطالب الفلسطينيين في المدى الطويل، وهو إنهاء الاحتلال ومنحهم حق تقرير مصيرهم.
لا شك في أن حكومة نتنياهو الجديدة ستقوّض بصورة أكبر سياسة إسرائيل التي تسعى لترسيخ الاستقرار في الأراضي المحتلة.
تُعزى الأوضاع الاقتصادية الحالية في الأردن إلى نهج اعتمد بشكل كبير على الريعية والمساعدات الخارجية.
ما زالت الشعوب العربية تولي القضية الفلسطينية اهتمامًا كبيرًا على الرغم من الاتفاقيات مع إسرائيل.
في خضم هذا السوق من الأفكار والعالم المزدحم والمليء بالفوضى والنزاعات على نحو متزايد، تقدّم مؤسسة كارنيغي لصنّاع القرار نظرة معمّقة عالمية ومستقلة واستراتيجية، وأفكاراً جديدة ومبتكرة تعزّز السلام الدولي. انضمّ إلى قائمتنا البريدية لتصبح جزءاً من شبكتنا التي تجمع أكثر من 150 باحثاً في 20 دولة و6 مراكز حول العالم.
تسجّلوا لتلقي رسائل إلكترونية من مركز كارنيغي للشرق الأوسط