يبدو أن السعودية أفلتت، في الظاهر، من موجة الانتفاضات العربية. إلا أن الالتباس لايزال يحيط بمسارها السياسي واستقرارها المستقبلي. ليست المملكة محصّنة من الضغوط المتزايدة، والمخاوف بشأن الأجور والبطالة، وصولاً إلى تأثيرات شبكات التواصل الاجتماعي والتعصّب المذهبي وأسعار النفط. فهل تؤشّر الردود الحكومية في مواجهة هذه الضغوط، إلى تغيير وشيك أم أنها دليل على قوّة الدولة؟
يناقش خمسة خبراء في الشأن السعودي، آفاق المملكة للحفاظ على الاستقرار. ويقدّم كل منهم نظرة مختلفة حول مجموعة من المسائل الداخلية والمقاربات الحكومية.
ندعوكم إلى الانضمام إلى النقاش ومشاركتنا آراءكم في قسم التعليقات.
تعليقات القراء
سياسة التعليقات
التعليقات التي تتضمن لغة غير لائقة، وحملات شخصية، أو أي مواد أخرى غير لائقة، ستحذف. فضلاً عن ذلك، المدرجات غير الموقعة أو التي تحتوي على "توقيعات" من شخص آخر غير المؤلف الحقيقي، ستحدف. وأخيرا، ستتخذ خطوات لحجب المُستخدمين الذين يخرقون أي معيار من معايير النشر وشروط الاستخدام، وسياسات الخصوصية أو أي سياسات أخرى تحكم هذا الموقع. أنت مسؤول كلياً عن مضمون تعليقك.