بعد أكثر من عام ونصف العام من القتال، جرى في مطلع آب/أغسطس الماضي تأجيل المفاوضات التي تتم برعاية الأمم المتحدة في الكويت من دون التوصل إلى تسوية. فيما يستمر المجتمع الدولي في البحث عن حل، من الضروري تسليط الضوء على الهدف النهائي الذي تسعى إليه السعودية في اليمن، والتأثيرات العملية لحملتها العسكرية. غير أن النظرتين السعودية واليمنية إلى هاتَين المسألتَين غالباً ما تختلفان إلى حد كبير، ولا يزال تفسير الرهانات على مختلف المستويات – المعطيات الجيوسياسية الإقليمية، الاستقرار اليمني، وديناميات الفصائل المختلفة – مثار جدل. يحلّل أربعة خبراء التدخل السعودي في اليمن.
تعليقات القراء
سياسة التعليقات
التعليقات التي تتضمن لغة غير لائقة، وحملات شخصية، أو أي مواد أخرى غير لائقة، ستحذف. فضلاً عن ذلك، المدرجات غير الموقعة أو التي تحتوي على "توقيعات" من شخص آخر غير المؤلف الحقيقي، ستحدف. وأخيرا، ستتخذ خطوات لحجب المُستخدمين الذين يخرقون أي معيار من معايير النشر وشروط الاستخدام، وسياسات الخصوصية أو أي سياسات أخرى تحكم هذا الموقع. أنت مسؤول كلياً عن مضمون تعليقك.