كان فتاح باحثاً غير مقيم في مركز كارنيغي للشرق الأوسط، حيث تركّزت أبحاثه على القطاعات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية في اليمن، وعلى العلاقة بين الدولة والقبائل في الشرق الأوسط العربي.
خالد فتاح لم يعد مع مؤسسة كارنيغي.
كان فتاح باحثاً غير مقيم في مركز كارنيغي للشرق الأوسط، حيث تركّزت أبحاثه على القطاعات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية في اليمن، وعلى العلاقة بين الدولة والقبائل في الشرق الأوسط العربي. وهو محاضر زائر في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة لوند في السويد.
مارس فتاح التدريس في مؤسّسات تعليمية أوروبية مختلفة، في مجالات العلاقات الدولية، وتحليل السياسة الخارجية، والتواصل بين الثقافات، وتاريخ الشرق الأوسط. وقد سبق له أن عمل باحثاً رئيساً وكبير استشاريين وخبيراً إقليمياً لقطاع التعاون الإنمائي الدولي في ألمانيا، فضلاً عن العمل لصالح مؤسّسات مختلفة تابعة للاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة في الشرق الأوسط.
ويُعَدّ فتاح أحد المعلّقين المألوفين في وسائل الإعلام المختلفة على الأوضاع في اليمن والعلاقة بين الدولة والقبيلة في الشرق الأوسط.
قد لايكون أمام الرياض من خيار سوى الانخراط مع الحوثيين من أجل حماية مصالحها الأمنية في المدى الطويل.
الخلافات بين الرياض والدوحة تثير الانقسام في اليمن حول الجهة الراعية التي يجب السير وراءها.
"صدى" نشرة إلكترونية تندرج في صلب برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. تسعى إلى تحفيز وإغناء النقاش عن أبرز الشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، وتقدّم فسحة للمفكرين والكتّاب، الجدد كما المعروفين في مجالاتهم، يتسنّى لهم من خلالها الإضاءة على هذه المواضيع من وجهة نظر تحليلية.
يرجى التسجّل لتلقّي تحديثات صدى في بريدك الإلكتروني
ابقَ على تواصل مع صدى من خلال تطبيق جديد للهواتف الذكية بنظامَي Android وiOS