هيكو ويمن مساعد أبحاث في قسم الشرق الأوسط وأفريقيا في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية في برلين.
هيكو ويمن مساعد أبحاث في قسم الشرق الأوسط وأفريقيا في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية (Stiftung Wissenschaft und Politik - SWP) في برلين، ومنسّق المشروع البحثي "التغيّر النخبوي والتعبئة الاجتماعية الجديدة في العالم العربي". كان سابقاً مدير البرامج ونائب مدير مكتب الشرق الأوسط في "مؤسسة هاينريش بول" في بيروت (2004-2009)، وزميل بحوث مهنياً في مركز بحوث العلوم الاجتماعية (2002-2004). وعمل أيضاً منتجاً مستقلاً في بيروت. من أحدث مؤلفاته "الحرب الأهلية في سوريا وعجز السياسة الدولية" (The Civil War in Syria and the Impotence of International Politics) (مع موريال أسبرغ في "مارك ف. بومكن وآخرون، تقرير السلام 2013، إل آي تي-فرلاغ")؛ و"الحرب الأهلية في سوريا" (Civil War in Syria) (مع موريال أسبرغ، تعليقات المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية 2012/سي 43، كانون الأول/ديسمبر 2012)؛ و"الصراع العنيف على السلطة في سوريا" (The Violent Power Struggle in Syria) (مع موريال أسبرغ، تعليقات المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية 2012/سي 09، آذار/مارس 2012)؛ و""مواطنو الفراغ: تقاسم السلطة والعمل السياسي المدني في لبنان" (Citizens of the Void: Power-Sharing and Civic Political Action in Lebanon) (في "الانتقال الديمقراطي في الشرق الأوسط: تفكيك السلطة" Democratic Transition in the Middle East: Unmaking Power، نيويورك: روتلدج، 2012). تركّز بحوثه الحالية على ديناميات التعبئة الاجتماعية والنظم السياسية في عمليات بناء السلام في المجتمعات ذات التنوّع الديني والإثني.
السياسة الواقعية، وليس أخلاقيات السلوك، تُقدّم الحجج الأقوى لإسقاط الدعوات المتزايدة التي تطالب بإبرام صفقة مع النظام السوري.
يتسبّب القادة في لبنان بإضعاف مؤسسات الدولة، ويجرّون البلاد بسرعة نحو أتون النزاع السوري.
تحت جنح النزاع في سوريا، يخرج حزب العمال الكردستاني من عزلته ويُعزّز حضوره على الساحة.
المجتمع الدولي غير قادر على وقف انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا ومساعدة المعارضة.
"صدى" نشرة إلكترونية تندرج في صلب برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. تسعى إلى تحفيز وإغناء النقاش عن أبرز الشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، وتقدّم فسحة للمفكرين والكتّاب، الجدد كما المعروفين في مجالاتهم، يتسنّى لهم من خلالها الإضاءة على هذه المواضيع من وجهة نظر تحليلية.
يرجى التسجّل لتلقّي تحديثات صدى في بريدك الإلكتروني