حتّى الآونة الأخيرة، كانت برامج المساعدة الغربية الهادفة إلى تعزيز الأحزاب السياسية أقلّ حضوراً في العالم العربي منه في كلّ المناطق الأخرى تقريباً في العالم النامي. لكن في إطار الاهتمام الأميركي والأوروبي المتزايد بترويج الإصلاح السياسي العربي
هل الإصلاحات الاقتصادية والسياسية طريقة فعالة لمحاربة الفساد، أمّ أنّ إدخال تغييرات مثل خصخصة مؤسّسات الدولة يزيد من فرص انتشار الفساد؟ ليس هناك جواب واحد عن هذا السؤال لكنّ نظرة عن كثب إلى أنواع الفساد المستشرية
لى الرغم من الخلافات الأيديولوجية والسياسية بين الفصائل السنية المسلحة في العراق، إلاّ أنها حافظت خلال المراحل الأولى من الاحتلال، وحتى وقت قريب، على السرية وعدم الكشف عن الأزمات الداخلية فيما بينها وتجنّب إثارتها إعلامياً.
تمثل المصالحة الوطنية أولوية قصوى بالنسبة إلى جميع المعنيين بمساعدة العراق على السير باتجاه الاستقرار الاقتصادي والسياسي. لكن ماذا تعني المصالحة بالضبط في السياق العراقي؟ منذ نهاية الحرب، برزت عدة قضايا مختلفة ومتضاربة أحياناً تقتضي حواراً عميقاً بين كل فئات الشعب العراقي.
ظل المشهد السياسي الشيعي مراوحاً في مكانه من حيث أطروحاته النظرية لمرحلة ما بعد الاحتلال، إذ أنه أنخرط بحماسة في العملية السياسية بعدما تأكّد أن له دوراً متميزاً في مجلس الحكم الانتقالي.
في العراق وتحديدا بتاريخ 10/10/2006 اقر مجلس النواب العراقي وبالإجماع قانون الاستثمار رقم (13) لسنة 2006، ونشر في جريدة الوقائع العراقية – العدد 4031 (5) في 17/1/2007، ويهدف القانون إلى تشجيع القطاع الخاص العراقي والأجنبي على الاستثمار في العراق من خلال توفير التسهيلات اللازمة وحماية حقوق وممتلكات المستثمرين.
في ظهور على "تليفزيون دريم" الذي يبث من القاهرة تطرق الصحافي المصري المرموق محمد حسنين هيكل إلى موضوع تطلع جمال مبارك إلى خلافة والده في الرئاسة، والذي يتميز بحساسية عميقة.