دالية غانم كانت باحثة أولى مقيمة في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط. تركز أبحاثها على التطوّرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية في الجزائز، وتتناول أيضًا مسائل العنف السياسي، والتطرّف، والعلاقات المدنية العسكرية، والديناميكيات العابرة للحدود وقضايا الجندر.
دالية غانم لم تعد مع مؤسسة كارنيغي
دالية غانم كانت باحثة أولى مقيمة في مركز مالكوم كير–كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، تركز أبحاثها على التطوّرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية في الجزائز، وتتناول أيضًا مسائل العنف السياسي، والتطرّف، والعلاقات المدنية العسكرية، والديناميكيات العابرة للحدود وقضايا الجندر. دُعِيَت لتُحاضر في مؤتمرات عدّة حول هذه المواضيع، ولديها الكثير من الإطلالات على مختلف وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية العربية والدولية.
كانت غانم باحثة حائزة على منحة العريان في مركز مالكوم كير–كارنيغي للشرق الأوسط سابقًا. وقبل انضمامها إلى كارنيغي في العام 2013، شغلت منصب أستاذة مساعدة في جامعة وليامز كولدج في ماساتشوستس، ومساعدة أبحاث في مركز التحليل السياسي والتنظيم في جامعة فرساي.
لديها الكثير من المنشورات، نذكر من بينها تلك الصادرة حديثًا: Education in Algeria: Don’t Mention the War (التعليم في الجزائر: حذارِ من ذكر الحرب)، عن مركز كارنيغي في تشرين الأول/أكتوبر 2021، وWhen the Margins Rise: The Case of Ouargla and Tataouine (حين تنهض المناطق المهّمشة: حالتا ورقلة وتطاوين) عن مؤسسة كونراد أديناور في تموز/يوليو 2021، وAbove the State: The General’s Republic in Algeria (فوق الدولة: جمهورية الجنرالات في الجزائر) عن مجلة تكساس ناشيونال سيكيورتي ريفيو في أيار/مايو 2021، وتوجّه أنقرة نحو المغرب العربي، عن مركز كارنيغي في أيار/مايو 2021، وAlgeria: War against women (الجزائر: حرب ضدّ النساء) عن معهد الشرق الأوسط في شباط/فبراير 2021، وThe last emir?: AQIM’s decline in the Sahel (آخر الأمراء: انحسار تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في منطقة الساحل) عن معهد الشرق الأوسط في كانون الأول/ديسمبر 2020)، وAnother Battle of Algiers(معركة أخرى في العاصمة الجزائرية) عن صحيفة نيويورك تايمز في آذار/مارس 2019.
تسعى تركيا إلى تحقيق أهداف اقتصادية وعسكرية وأخرى على مستوى الطاقة في شمال أفريقيا عمومًا والجزائر خصوصًا.
يسعى قادة البلاد إلى إنهاء الحراك الاحتجاجي الشعبي، لكن من دون نتيجة.
تستغل السلطات الجزائرية الحجر الذي تفرضه إجراءات مكافحة فيروس كورونا لخنق الحراك الاحتجاجي.
ما فتئت المناطق الشرقية من الجزائر مهمّشة منذ فترة طويلة، ولايزال بإمكاننا ملاحظة اختلالات حادة.
يبذل الرئيس الجزائري الجديد قصارى جهده ليحظى بقبول شعبٍ لا يريده.
على الرغم من الحركة الاحتجاجية، تواصل القيادة الجزائرية الاستعدادات لانتخاب رئيس جديد.
الأولوية بالنسبة إلى الجيش الوطني الشعبي الجزائري هي الدفاع عن المنظومة السياسية وامتيازاته فيها.
وقفة تحليلية من باحثي كارنيغي حول أحداث تتعلق بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا
يتسبّب الشلل السياسي في الجزائر بعرقلة الإصلاحات الاقتصادية التي تشتّد حاجة البلاد إليها.
على الرغم من أنه جرى تسريح عناصر الميليشيات الجزائرية أو دمجهم في مؤسسات الدولة، إلا أن هناك تململاً في أوساطهم.
يُرجى إنشاء حساب لتلقّي تحديثات "ديوان" على بريدكم الإلكتروني.